وزير الصحة بالسلطة الاقليمية يعلن عن انتشار الأمراض الفتاكة المعدية وتعاطى المخدرات بولايات دارفور

اكد عثمان البشرى وزير الصحة بالسلطة الاقليمية بدارفور انتشار الامراض البدائية التى كادت ان تنقرض باقليم دارفور مرة اخرى وسط سكان دارفور المتمثلة فى الجذام ، والجرب ، والدرن ، وعمى الليلى ، وعمى الانهار ، بالاضافة الى امراض الملاريا ، والبلهارسيا ، والتايفويد

اكد عثمان البشرى وزير الصحة بالسلطة الاقليمية بدارفور انتشار الامراض البدائية التى كادت ان تنقرض باقليم دارفور مرة اخرى وسط سكان دارفور المتمثلة فى الجذام ، والجرب ، والدرن ، وعمى الليلى ، وعمى الانهار ، بالاضافة الى امراض الملاريا ، والبلهارسيا ، والتايفويد

اكد عثمان البشرى وزير الصحة بالسلطة الاقليمية بدارفور انتشار الامراض البدائية التى كادت ان تنقرض باقليم دارفور مرة اخرى وسط سكان دارفور المتمثلة فى الجذام ، والجرب ، والدرن ، وعمى الليلى ، وعمى الانهار ، بالاضافة الى امراض الملاريا ، والبلهارسيا ، والتايفويد  وارجع عثمان انتشار تلك الامراض الى سؤ التغذية ، والفقر،  وضعف وانعدام المؤسسات الصحية والعلاجية،  بجانب الوضع الامنى بالاقليم. ووصف عثمان انتشار وتعاطى المخدرات باقليم دارفور بالوباء، مؤكدا بان انتشار وتعاطى المخدرات اصبحت خارج سيطرة السلطات ، وانها تحتاج الى معالجة صحية ونفسية اكثر من المعالجة الامنية

من جهة ثانية قال عثمان البشرى وزير الصحة بالسلطة الاقليمية بدارفور،  بان  مسحا اجرته السطلة الاقليمية فى شهر مايو الماضي،  كشف بان هناك عجزا كبيرا فى حجم وعدد الكوادر الطبية والصحية والمؤسسات العلاجية الموجودة بولاية جنوب دارفور، حين قال بان المسح كشف بان العدد المطلوب من الاخصائيين بالولاية 95 والموجود 33،  والاطباء العوممين 338 والموجود 129.  وان المطلوب من الكوادر الفنية الف و624 والموجود 525 ، والممرضين الف و795 الموجود 553،  والقابلات الفين و100 والموجود الف و215 .  والمطلوب من المؤسسات العلاجية والصحية 52 والموجود 21 ، والمراكز الصحية 205 والموجود 73 ، والشفخانات 820 والموجود 450