حركة العدل والمساواة وجبهة كاودا يدينون الاعتداء على المسيحيين ومقدساتهم

أدانت حركة العدل والمساواة  السودانية  وشركائها في الجبهة الثورية السودانية الاعتداءات علي المسيحيين وكنائسهم ، وكذلك الاستهداف العنصري ضد أبناء وبنات دارفور، هذا الى جانب الانتهاكات المنهجة ضد أسري حركة العدل،  واعتقالات أعضاء الحركة الشعبية  وحملت الحركة  المسئولية الجنائية الشخصية لرأس نظام الإنقاذ وأركانه. ودعا  احمد حسين ادم امين العلاقات الخارجية للحركة في مقابلة مه راديو دبنقا،  دعا الي تحالف وطني عريض ضد الفتنة العنصرية واثارة الكراهية ، وانجاز التغيير البنيوي في تركيبة الحكم في الخرطوم.  وقال  ان علي الشرفاء من أبناء الشمال منازلة ومواجهة هذا النظام وتجريدة من (كرت ) العنصرية الذي يحاول استخدامه باسمهم  للبقاء في السلطة.   و أكد احمد حسين ، ان نظام البشير يلفظ انفاسه الاخيرة ، ويعمل من اجل توريط الوطن في مستنقع الفتنة العنصرية.  وأضاف،  يقيننا ان شعبنا العظيم قادر علي عزل نظام الابادة العنصري ، وتعميق قيم التسامح والتعايش بين أبناء السودان كافة دون النظر الي عوامل العرق أو اللون أو الدين او الثقافة