النازحون يرحبون بإنتهاء مهمة قمباري ويطالبون ببديل يتسم بالحيادية وتوفير الحماية الكاملة في دارفور

رحب النازحون واللاجئون في دارفور بانتهاء مهمة  ابراهيم قمباري  كرئيس لبعثة اليوناميد في دارفور. ووصفوا  الفترة التي تولى فيها قمباري المسؤولية في دارفور بانها كانت من أسوء الفترات من حيث ارتفاع معدلات العنف بمختلف اشكاله، خاصة  تجاه النازحين  وفقدان الأمن بعدو توفير الحماية  اللازمة حسبما نص عليه التفويض الممنوح للبعثة في دارفور

رحب النازحون واللاجئون في دارفور بانتهاء مهمة  ابراهيم قمباري  كرئيس لبعثة اليوناميد في دارفور. ووصفوا  الفترة التي تولى فيها قمباري المسؤولية في دارفور بانها كانت من أسوء الفترات من حيث ارتفاع معدلات العنف بمختلف اشكاله، خاصة  تجاه النازحين  وفقدان الأمن بعدو توفير الحماية  اللازمة حسبما نص عليه التفويض الممنوح للبعثة في دارفور

رحب النازحون واللاجئون في دارفور بانتهاء مهمة  ابراهيم قمباري  كرئيس لبعثة اليوناميد في دارفور. ووصفوا  الفترة التي تولى فيها قمباري المسؤولية في دارفور بانها كانت من أسوء الفترات من حيث ارتفاع معدلات العنف بمختلف اشكاله، خاصة  تجاه النازحين  وفقدان الأمن بعدو توفير الحماية  اللازمة حسبما نص عليه التفويض الممنوح للبعثة في دارفور واتهم منسقا معسكرات شمال دارفولار وزالنجي رئيس اليوناميد السابق بعدم الحياده  والإنحياز للطرف الحكومي، الامر الذي افقد اليوناميد الفعالية  المطلوبة  في التحرك والنجدة ووقف العنف.  وطالبوا من الامين العام للامم المتحدة  ان يراعي في تعيين ممثله البديل الحياد  والمصداقية ، ويمنحه مجلس الامن تفويضا قويا ، بحيث يمكن له وللبعثة من حماية المدنيين والمنظمات الانسانية والعاملة في مجال الاغاثة  بصورة حقيقية وتوفير الامن، واستعادة السلام  لدارفور 

ومن جانبه  ناشد  منسق معسكرات  ولاية شمال دارفور العمدة احمد اتيم الامين العام للأمم المتحدة  ومجلس الامن  بمنح بديل قمباري تفويض أقوى له وللبعثة في حماية المدنيين،  وتفعيل  القرارات الصادرة من مجلس الامن حول دارفور، وتطبيقها بصورة مرئية على الارض. هذا الى جانب منح البعثة تفويضا أقوى بموجب الفصل السابع لحماية نفسها والمدنيين في الإقليم. كما طالب العمدة اتيم ان يعمل مجلس الامن وبديل قمباري القادم على التحرك بدون قيود وشروط أو اذن من الحكومة في دارفور، للوصول للمتضررين ونجدة الضحايا المدنيين.  واتهم العمدة اتيم قمباري بالاخفاق في اداء المهمة الموكله له في دارفور،  الأمر الذي يستوجب مساءلته 

وفي شرق تشاد اتهم الشيخ ادم سليمان قمباري بعدم الحياد  وموالاة الحكومة والعمل على قتل قضية دارفور،  وتقديم تقارير كاذبة للعالم عن الاستقرار والامن في دارفور بما يخالف الواقع.  وعن البديل القادم قال آدم سليمان لراديو دبنقا، انه لابدّ ان يكون محايدأ  و ان يلتزم  بحماية المدنيين و النازحين ، خاصة لأنهم الاكثر تضررأ و استهدافأ