مواطنو شرق دارفور يشكون من توقف دولاب العمل بالولاية والمليشيات تفرض الرسوم والجباية علي العربات والشاحنات

شكا مواطنو ولاية شرق دارفور من تضرر مصالحهم واعمالهم جراء التوقف الشبه التام لدولاب العمل فى دواوين الحكومة بالولاية ، وارجع عدد من المواطنين ذلك الى عدم عودة الكثير من الموظفيين لمزاولة اعمالهم بالمكاتب عقب المواجهات بين قبيلتى المعاليا والزريقات اخيرا ، خاصة الموظفين المنتمين إلى قبيلة المعاليا

شكا مواطنو ولاية شرق دارفور من تضرر مصالحهم واعمالهم جراء التوقف الشبه التام لدولاب العمل فى دواوين الحكومة بالولاية ، وارجع عدد من المواطنين ذلك الى عدم عودة الكثير من الموظفيين لمزاولة اعمالهم بالمكاتب عقب المواجهات بين قبيلتى المعاليا والزريقات اخيرا ، خاصة الموظفين المنتمين إلى قبيلة المعاليا

شكا مواطنو ولاية شرق دارفور من تضرر مصالحهم واعمالهم جراء التوقف الشبه التام لدولاب العمل فى دواوين الحكومة بالولاية ، وارجع عدد من المواطنين ذلك الى عدم عودة الكثير من الموظفيين لمزاولة اعمالهم بالمكاتب عقب المواجهات بين قبيلتى المعاليا والزريقات اخيرا ، خاصة الموظفين المنتمين إلى قبيلة المعاليا كما شكا المواطنون من ظهور حالات الإنفلات الأمني و السطو الليلي مجددا فى في المدينة ، الي تهديد المدير الطبي لمستشفى الضعين الدكتور علي داخل منزله ، ونهب جهازي الموبايل ولابتوب منه. من جانبه اقر احمد محمد الدود امين عام حكومة شرق دارفور لراديو دبنقا غياب عدد من من موظفى الولاية نتيجة لقطع الطرق من قبل الحركات المسلحة والمنفلتين والحرامية والمجرمين ، مشيرا الى ان اغلبهم من ولاية شمال دارفور ، ونفى الدود بشدة توقف دولاب العمل فى دواوين الحكومة

من جهة ثانية شكا مستخدمى طريق الضعين النهود من سائقى العربات والشاحنات التجارية بفرض رسوم وجبايات عالية عليهم من قبل مليشيات حكومية تتراوح ما بين(40) إلى (50)جنيهاً للعربة الواحدة ، مشيرين الى ان على مسافة كل (100) متر في الطريق توجد بوابة للمليشيات الحكومية ، التى قال يقومون بتفتيش دقيق للعربات والأشخاص قبل أن تطلب بدفع رسوم العبور . وقالوا لراديو دبنقا بان تلك المليشيات تاخذ بضائع فى حالة عدم دفع الرسوم ، وطالب اصحاب العربات حكومة شرق دارفور بالتدخل لوقف تلك الرسوم والجبايات التي وصفوها بغير الشرعية . من جانبه اقر احمد محمد الدود امين عام حكومة شرق دارفور بوجود تلك البوابات ، بيد انه نفى بشدة انتماء المسلحين لاية جهة نظامية او حكومية ، مشيرا الى ارسال لجنة من الادارة الاهلية لحسم تلك الظاهرة

 

Welcome

Install
×