الناشط الحقوقي عمر قمرالدين يصف مؤتمر نيالا بشاهد زور ويحمل المسؤولية للتجاني سيسي ومسؤولي دارفور

وصف  عمر قمر الدين اسماعيل الناشط الحقوقي والدارفوري مؤتمر نيالا الذي اختتم اعماله امس ، بانه  مؤتمر بلا قيمة  وجاء في الزمن الخطأ ، وحمل مسؤوليته الدكتور التجاني سيسي  والمسؤولين في دارفور ، ومن بعد تأتي مسؤولية حكومة السودان

وصف  عمر قمر الدين اسماعيل الناشط الحقوقي والدارفوري مؤتمر نيالا الذي اختتم اعماله امس ، بانه  مؤتمر بلا قيمة  وجاء في الزمن الخطأ ، وحمل مسؤوليته الدكتور التجاني سيسي  والمسؤولين في دارفور ، ومن بعد تأتي مسؤولية حكومة السودان

وصف  عمر قمر الدين اسماعيل الناشط الحقوقي والدارفوري مؤتمر نيالا الذي اختتم اعماله امس ، بانه  مؤتمر بلا قيمة  وجاء في الزمن الخطأ ، وحمل مسؤوليته الدكتور التجاني سيسي  والمسؤولين في دارفور ، ومن بعد تأتي مسؤولية حكومة السودان  ووصف المؤتمر في حديثه لراديو دبنقا ، بانه مؤتمر زور  وجعل اهل دارفور شهود زور على انفسهم ، وكل ذلك من اجل الذهاب لمؤتمر المانحين دون النظر لما يجري حقيقة على الارض  بغرض جمع اموال ، وكأن كما يقول عمر هؤلاء المانحين اغبياء ولايعلمون مايجري على الارض . واشار عمر في ذلك لما قاله الدكتور الحاج ادم يوسف نائب رئيس الجمهورية في نيالا من انهم هدفوا من دفع مبلغ (200) مليون دولار للسلطة الاقليمية ، حتى تذهب السلطة الاقليمية للدوحة ومعها شهادة منها بذلك حتى يدفع المانحين ماعليهم دفعه من اموال لدارفور . ووجه  عمر قمرالدين وهو ايضا منسق السياسات بمنظمة كفاية الامريكية  المعنية بوقف جرائم الابادة الجماعية وجرائم الحرب والجرائم ضد الانسانية في العالم ، ادان في مقابلة مع راديو دبنقا ووجه صوت لوم شديد للامم المتحدة وجنودها في دارفور الذين قاموا بتسليم مدنيين  بلا مقاومة في دارفور . وقال (من المفروض ديل يخجلوا من انفسهم  كما ندين في نفس الوقت ماحدث من أي جهة كانت  )

ومن جانبه ادان خضر محمد على المتحدث بإسم المكتب التنسيقي لنازحي ولاية جنوب دارفور ما صدر من  نائب رئيس الجمهورية  الدكتور الحاج ادم يوسف  خلال خطابه  في اليوم الافتتاحي لجلسات المؤتمر يوم الاثنين ووصف كلامه بانه غير طيب وركيك ولا يصب في مصلحة  تعزيز السلام الاجتماعي ، وازالة الغبن في دارفور . وقال خضر المشارك في مؤتمر نيالا قبيل ختام جلساته امس لراديو دبنقا ، اذا كان الكلام القالوا الحاج ادم يوسف هو لسان الحكومة  فذلك يعني انها لاتملك اي ارادة لتنفيذ الاتفاق . واضاف لم نسمع منه  عبارة تدين المليشيات وحرقها  للقرى وتشريد ها للمدنيين  وماتسبب فيه من نزوح ، ولم نسمع منه اعتذار ، كل ما سمعانه (انو شال كل الكلام الحصل وختاهو في الحركات )