الرعاة المسلحون يقتلون مزارعا بمنطقة منواشي والطفلة حليمة احمد ابراهيم من الدمازين تبحث عن اهلها

توفى المزارع عبد الله محمدين متاثراً بجراحه بمستشفى نيالا يوم الاحد بعد عن نقل اليه للاستشفاء 

توفى المزارع عبد الله محمدين متاثراً بجراحه بمستشفى نيالا يوم الاحد بعد عن نقل اليه للاستشفاء 

توفى المزارع عبد الله محمدين متاثراً بجراحه بمستشفى نيالا يوم الاحد بعد عن نقل اليه للاستشفاء  وكان المزارع عبد الله محمدين وهو من منطقة منواشي بولاية جنوب دارفور قد اصيب بجراح بالغة فى راسه من قبل ثلاثة رعاة مسلحين صباح الخميس الماضى عند ذهابه الى مزرعته بغرض الحصاد . فوجد مجموعة من الابل داخل مزرعته وقام باخراجها من داخل المزرعة ، وجرى الاعتداء علية من قبل ثلاثة رعاة مسلحين . ومن جهه اخرى قال شهود لراديو دبنقا ان الرعاة اطلقوا ماشيتهم داخل مزارع المزارعين بمناطق مرشينق ومنواشي وجرف ودمة بقوة السلاح

اعلن الشيخ علي عبدالرحمن رئيس معسكر كلمة للنازحين بولاية جنوب دارفور عن وجود طفلة تدعى حليمة احمد ابراهيم تبلغ من العمر حوالي ( 10 ) سنوات ، وهى من مدينة الدمازين بولاية النيل الازرق تم العثور عليها قبل ثلاثة اشهر ببوابة مدينة نيالا . واكد الشيخ عبدالرحمن بانهم ابلغوا بعثة اليومنيد ومنظمات حقوق الانسان والصليب الاحمر بقضية الطفلة حليمة احمد . وناشد الشيخ عبدالرحمن تلك الجهات مجددا واهل وذوى حليمة للاتصال بهم ولم شمل حليمة بذويه

 

preload imagepreload image

For Independent Sudanese News: Support Dabanga Today!

By supporting Dabanga Sudan, you're not just backing independent journalism—you're amplifying Sudanese voices that often don't get the spotlight they deserve. Your contribution doesn't just stop there; it ripples out globally, raising awareness about Sudanese affairs and building bridges of solidarity and support worldwide. Join us in making a difference today by supporting Dabanga!

للأخبار السودانية المستقلة: ادعموا دبنقا

من خلال دعم دبنقا السودان، فإنك لا تدعم الصحافة المستقلة فحسب، بل تعمل على رفع الأصوات السودانية التي لا تحصل في كثير من الأحيان على الأضواء التي تستحقها. مساهمتك لا تتوقف عند هذا الحد فحسب؛ بل يمتد نطاقها عالميًا، مما يؤدي إلى زيادة الوعي بالشأن السوداني وبناء جسور التضامن والدعم في جميع أنحاء العالم. انضم إلينا في إحداث فرق اليوم من خلال دعم دبنقا