البوفيسور صلاح الدين عبدالرحمن الدومة يحمل امين حسن عمر مسؤولية عدم تنفيذ قرار إعفاء طلاب دارفور من الرسوم

حمل عضوا اللجنة العليا لانفاذ بنود وثيقة الدوحة الخاصة بالتعليم العالى البوفيسور صلاح الدين عبدالرحمن الدومة ، حمل  مسئول مكتب سلام دارفور الدكتور امين حسن عمر عدم تنفيذ القرار المبرم بين رئاسة الجمهورية والتعليم العالى والسلطة الاقليمية القاضى بتسجيل طلاب دارفور بكافة الجامعات الى حين تحديد من هو النازح واللاجئ والمتأثر بالحرب من الطلاب

حمل عضوا اللجنة العليا لانفاذ بنود وثيقة الدوحة الخاصة بالتعليم العالى البوفيسور صلاح الدين عبدالرحمن الدومة ، حمل  مسئول مكتب سلام دارفور الدكتور امين حسن عمر عدم تنفيذ القرار المبرم بين رئاسة الجمهورية والتعليم العالى والسلطة الاقليمية القاضى بتسجيل طلاب دارفور بكافة الجامعات الى حين تحديد من هو النازح واللاجئ والمتأثر بالحرب من الطلاب

حمل عضوا اللجنة العليا لانفاذ بنود وثيقة الدوحة الخاصة بالتعليم العالى البوفيسور صلاح الدين عبدالرحمن الدومة ، حمل  مسئول مكتب سلام دارفور الدكتور امين حسن عمر عدم تنفيذ القرار المبرم بين رئاسة الجمهورية والتعليم العالى والسلطة الاقليمية القاضى بتسجيل طلاب دارفور بكافة الجامعات الى حين تحديد من هو النازح واللاجئ والمتأثر بالحرب من الطلاب واعتبر  البروفسير الدومة استاذ العلوم السياسية في الجامعات السودانية في مقابلة مع راديو دبنقا ، اعتبر ان ما حدث بجامعة الجزيرة ليس قضية رسوم دراسية وانما عملية احقاد وتشفى وكراهية ضد ابناء دارفور ، وحمل الدومة الاغتيالات والضرب والتعذيب والاهانات والشتائم التى تمت تجاه طلاب دارفور الى مدير جامعة الجزيرة شخصيا ، ودلل على ذلك بان مدير جامعة الخرطوم اصدر قرارا تم بموجبة تسجيل جميع طلاب دارفور الى حين تحديد من هو الطالب النازح واللاجئ والمتأثر بالحرب . وكشف الدومة بان هناك اتفاقا مكتوبا تم بين و زارة المالية ورئاسة الجمهورية والسلطة الاقليمية بان يدفع مبلغ الف جنية لكل طالب من طلاب دارفور

من جهة ثانية اكد البروفيسور صلاح الدين الدومة لراديو دبنقا ، ان عمليات الاغتيالات والضرب والتغذيب والاهانات وسط طلاب دارفور واعفاؤهم من الرسوم الجامعية لن ولم تتوقف،  مشيرا الى ان السبيل الوحيد لوقف تلك الانتهاكات والتجاوزات هو الوعى السياسى والتمسك بالحقوق وتعرية نظام الخرطوم ، وتمليك كافة الحقائق للراى العام المحلي والعالمي . وقال الدومة ان نظام الخرطوم يعتقد ان من مصلحته ومن اجل بقاءة هو اعادة انتاج ازمة دارفور ، وذلك من خلال اشعال الحروب والفتن ، واعتبار ان حل مشكلة دارفور يعنى حل مشكلة السودان ، ويعنى الحرية والكرامة والعدالة والمساواة والديمقراطية ، وتقديم مرتكبى جرائم الحرب وضد الانسانية والابادة الجماعية للعدالة