مليشيا الدعم السريع تواصل عمليات القتل والنهب والاغتصاب والحرق في شرق الجبل

قتلت مليشيا الدعم السريع التابعة لجهاز الامن يوم الاربعاء المزارع زكريا ادم رميا بالرصاص وهو داخل مزرعته الخاصة بالبطيخ بمناطق غرب تابت شرق جبل مرة ، كما قامت المليشيا كذلك بأخذ (40) جملا خاصة بالمواطن عبدالمولي اسحق محمد مع عربة تايوتا بوكس موديل (81) خاصة بالمواطن عبدالرحمن ابراهيم وذلك في اليوم الثالث لحملتهم العنيفة ضد المدنيين المقيمين في نحو (30) قرية غرب تابت بحوالي (25) كيلو مترا شرق جبل مرة

قتلت مليشيا الدعم السريع التابعة لجهاز الامن يوم الاربعاء المزارع زكريا ادم رميا بالرصاص وهو داخل مزرعته الخاصة بالبطيخ بمناطق غرب تابت شرق جبل مرة ، كما قامت المليشيا كذلك بأخذ (40) جملا خاصة بالمواطن عبدالمولي اسحق محمد مع عربة تايوتا بوكس موديل (81) خاصة بالمواطن عبدالرحمن ابراهيم وذلك في اليوم الثالث لحملتهم العنيفة ضد المدنيين المقيمين في نحو (30) قرية غرب تابت بحوالي (25) كيلو مترا شرق جبل مرة

قتلت مليشيا الدعم السريع التابعة لجهاز الامن يوم الاربعاء المزارع زكريا ادم رميا بالرصاص وهو داخل مزرعته الخاصة بالبطيخ بمناطق غرب تابت شرق جبل مرة ، كما قامت المليشيا كذلك بأخذ (40) جملا خاصة بالمواطن عبدالمولي اسحق محمد مع عربة تايوتا بوكس موديل (81) خاصة بالمواطن عبدالرحمن ابراهيم وذلك في اليوم الثالث لحملتهم العنيفة ضد المدنيين المقيمين في نحو (30) قرية غرب تابت بحوالي (25) كيلو مترا شرق جبل مرة . وخلفت حملة الثلاثة ايام ضد المدنيين في شرق الجبل وانتهت امس الاربعاء بتحرك هذه القوة المألفة من نحو (650)عربة لاندكروز مسلحة نحو مدينة نيالا . خلفت هذه الحملة مقتل وجرح عدد غير محدود من المدنيين لم يتم حصرهم بعد ، هذا الى جانب نهب كافة ممتلكات المواطنيين في تلك القرى حتى (حلل الملاح ) . وبخلاف الحملات السابقة ضد المدنيين من هذه المليشيا لم تشهد هذه المرة حرق للقرى في شرق الجبل ، لكن كما يقول شهود متعددون لراديو دبنقا انها حملت هذه المره نمطا اخرا من الجرائم شملت عمليات الاغتصاب الجماعي للنساء وحلق العشرات لرؤسهم ببقايا زجاجات المياه مما تسببت في جروح في روسهم المحلويقين اجبارا (صلعة) بالقوة . ويقول الشهود ان حملة الثلاثة ايام ضد المدنيين في شرق الجبل وعمليات الحصار ادت لنفوق عشرات المواشي لعدم وصولها لموارد المياه ، وذبح المليشيا ماتبقى منها . واكد الشهود كذلك ان ضابط برتبة العميد لم يتعرفوا على اسمه قال لهم ان ما تم هو جزاء وعقابا لهم على دعمهم لما اسماه للتمرد ، وحتى لايجد المتمردون بعدها اي مصدر للدعم بعد اليوم . واشار الشهود الى ان الحملة شملت حتى اخذ الحمير مع معاناة شيدة يكابدها سكان تلك المناطق نتيجة للحصار والضرب والتعذيب لثلاثة ايام بليالها لم يأخذ الكثيرين منهم اي طعام .

Welcome

Install
×