فشل حملة المؤتمر الوطني للاستنفار في دارفور والمواطنون يرون الحل يكمن في إسقاط النظام الحاكم

بدا معتمد محلية كتم الجديد حملة للتجنيد القسري وعن طريق القوة والارهاب للمواطنيين في المحلية للدفع  بهم الى هجليج وقتال الجبهة الثورية في كاودا وسط رفض واسع من المواطنيين، وحتى قوات حرس الحدود  التي رفضت الذهاب الى هجليج  والاستجابة لنفرة المؤتمر الوطني حسبما افاد شهود متعددون ومتطابقون من كتم

بدا معتمد محلية كتم الجديد حملة للتجنيد القسري وعن طريق القوة والارهاب للمواطنيين في المحلية للدفع  بهم الى هجليج وقتال الجبهة الثورية في كاودا وسط رفض واسع من المواطنيين، وحتى قوات حرس الحدود  التي رفضت الذهاب الى هجليج  والاستجابة لنفرة المؤتمر الوطني حسبما افاد شهود متعددون ومتطابقون من كتم

بدا معتمد محلية كتم الجديد حملة للتجنيد القسري وعن طريق القوة والارهاب للمواطنيين في المحلية للدفع  بهم الى هجليج وقتال الجبهة الثورية في كاودا وسط رفض واسع من المواطنيين، وحتى قوات حرس الحدود  التي رفضت الذهاب الى هجليج  والاستجابة لنفرة المؤتمر الوطني حسبما افاد شهود متعددون ومتطابقون من كتم  وأكد مواطنون  وشباب  في محلية كتم تحدثوا لراديو دبنقا ، انهم لن يقاتلو من أجل مصلحة نظام هو مطلوب للعدالة  وقتل أهلهم وشردهم في دارفور ، وكردفان ، والنيل الازرق ، ليبقى هو في السلطة  ويشعل المزيد من الحروب في البلاد.  وأكد احد الشباب ان معتمد المحلية الذي قالوا بانه هو أيضا مطلوب للعدالة  لن يستجب لدعوته أحد رغم حملات الارهاب التي تمارسها الأجهزة الأمنية في المحلية .  وكشف ان قوات حرس الحدود في المنطقة رفضت الاستجابة بانهم   وعوا الدرس في دارفور ، ولن يتم استخدامهم مرة اخرى لمصلحة أقلية في المؤتمر الوطني في الخرطوم ، وأشاروا كذلك لخداع الحكومة لهم في السابق 

 وفي ولاية جنوب بدأت في محلية كاس كذلك  حملات تجنيد قسرية  وفرض أتاوات  على اي مواطن وتاجر وعامل  وصاحب عربة لدعم  حملة إستنفار المؤتمر الوطني  لهجليج . وقوبلت الحملة الحكومية المسنودة بالاجهزة الامنية مقاومة ورفض واسع من المواطنيين في كاس ، لكن الاجهزة الأمنية في المقابل وبحسب شهود تحدثوا لراديو دبنقا تقوم بإعتقال وضرب  كل من يرفض حملة الاستنفار ودفع المال.  وبلغ الشهود راديو دبنقا، ان الاجهزة الامنية قامت بإعتقال (3) تجار في كاس رفضوا التجاوب مع حملة الاستنفار ودفع الاموال،  وقامت بضربهم وتعذيبهم واطلقت سراحهم بعد ثلاثة أيام وهم  ادم حامد ، واسماعيل يحيي ، وادم عمر بكر.   وأضاف الشهود ان المؤتمر الوطني فرض على محلية كاس جمع مبلغ  (18) مليون جنيه لحملة هجليج ، واكد الشهود ان الحكومة قامت كذلك بفرض مبلغ (10) جنيهات إجباري على المواطنيين ، و(10) جنيهات للجزارين ، و(25) جنيه للشاحنات،  و(10) جنيهات للسيارة التيكو ، هذا الى جانب اجبار اي عمدة في المحلية ان يأتي بشخصين للدفع بهم  للموت في هجليج ، وكذلك عليه ان ياتي بخروف لزاد المجاهد.  واكد نشطاء في كاس رفضهم القاطع لنفرة المؤتمر الوطني ، ودعوا المواطنين للمقاومة والانتظام في المقابل لاسقاط النظام في الخرطوم 

Welcome

Install
×